قصص الإنجاز
تفخر مدارس الرواد بقصص طلابها الذين حققوا ويحققوا العديد من الجوائز على المستوى المحلي، حيث تعكس تلك المستوى العملي المتقدم لدى ابنائها وبناتها الطلبة، كنتيجة لتوظيف أكبر الإمكانيات التعليمية بأعلى درجات الجودة:
الطالب محمد فهد الشهراني
مدارس الرواد في خميس مشيط
الطالب باسل بن نايف الصغير
مدراس الرواد األهلية في البدائع
الطالبة ريما محمد أحمد عبيّد
مدارس الرواد بأبها ( للبنات ) بمنطقة عسير
أدرس بالصف السادس الابتدائي في مدارس الرواد النموذجية بمحافظة البدائع شغوفة جدا بالمسابقات يعكس شغفي بالمسابقات تطلعي للتطور والتحسين المستمر، حيث تكمن فرصة النمو والتعلم الحقيقي. كنت دائمًا أشعر بالإثارة والحماس عندما يتعلق الأمر بالمشاركة في المسابقات ساعدني في هذا الأمر بعد الله تعالى بيئة المدرسة الداعمة والتي احتضنت شغفي منذ البداية وأخذت بدعمي ومساندتي وتشجيعي وكذلك والدتي ووالدي كانوا دائما حريصين على تميزي بالمسابقات و يسهلون لي كل الأمور لأصل لمراكز متقدمة ، وكنت ابدأ بالاستعداد للمسابقات بجد واجتهاد كبيرين. اقضي ساعات طويلة في التدريب والاستعداد . لا يوجد شيء صعب بل توجد تحديات أواجهها واتخطاها بتوفيق الله فالتوفيق بين وقت الدراسة وحل الواجبات والاستعداد للمسابقات أمر شاق لكنه ممتع دائمًا فقد شاركت في مسابقة (موهوب 1) واجتزته بتوفيق الله وكذلك مسابقة الرسم ( القصواء ) وحصلت على مركز متقدم على مستوى إدارة تعليم القصيم وتأهلت و لله الحمد وكذلك شاركت في أولمبياد اللغة الإنجليزية وحصل فريقنا المشارك على مركز متقدم على مستوى المنطقة وهناك تجارب عديدة ومتنوعة في خوض المسابقات فخورة جدا بهذا الإنجاز فالفوز يعزّز ثقتي بقدراتي ومهاراتي، ويؤكد لي أن العمل الجاد يؤتي ثماره كما يمنحني دفعة قوية للمضي قدماً واستكشاف إمكانياتي بشكل أكبر.ومازال لدي إصرار وعزيمة على تحقيق هدفي حيث أن المسابقات بمثابة باب جديد اكتشف من خلاله قدراتي وقدرتي على المنافسة في مجالي المفضل ،طموحي خدمة وطني الحبيب وتمثيله في محافل عالمية بإذن الله.
الطالبة أرجان بنت عبدالله الغفيلي
مدراس الرواد األهلية في البدائع
صافية كالشمس ..رشيقة كالغيم.. طاهرة كالنهر ..بريئة كالورد .. أحلق عالياً بين حقول وبساتين المعرفة.. لأنتهل منها ومن علومها واستقي من عمق أنهارها” الفصاحة والبيان “.. أنا الفراشه ذات الألوان الزاهيه ففي كل يوم اقرأ شيئاً جديداً يشع عقلي نوراً وقلبي بهجةً رأيت النور في عمر السادسه لما بدأت بقراءة القصص والروايات فأنقدح فيّ شغف القراءة وبدأت بمرافقة الكتب للقراءة ؛ فقررت المشاركه في مسابقة تحدي القراءة في دورته السابعه ؛ وبفضل من الله وتوفيقه حزت على المركز الأول على مستوى منطقة عسير وأنا فخوره جداً لأنني في التحدي لاأمثل نفسي فحسب بل أمثل عائلتي ومدرستي .. كما أني اخبركم أن الشغف والطموح والعزيمة زادت وارتقت بنفسي واثق دائما أنني سأصل لمبتغاي بإذن الله وانا هنا أحب ان أشكر معالي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على هذه المبادرة الرائعة التي نمت في قلوبنا الفضول المعرفي وحب القراءة اللامنتهي القراءة منارة الحضارة .. ومرآة المجد والسيادة
الطالبة كادي مسفر الخثعمي
مدارس الرواد الأهلية